وانظر: الخصائص ٣/ ٢٧ والمحتسب ١/ ٣٤٧ وابن يعيش ٣/ ١٢ والخزانة ٤/ ٣٠٧ واللسان (لبب). تطلّعت: تشّوقت. نوازع: جمع نازعة، من قولهم: نزعت نفسه إلى الشيء، أى: رغبت فيه وطلبته ظماء: جمع ظمأى، وهى العطاشى. ألبب: جمع لبّ، وهو العقل. وكان القياس الإدغام، ولكنّه فكّه لضرورة الشّعر. (٢) انظر: ديوانه ٢١٤. وما ذكره المؤلف صدر البيت، وعجزه: ومن ينك حولا كاملا فقد اعتذر وانظر: الخصائص ٣/ ٢٩ وابن يعيش ٣/ ١٤ والخزانة ٤/ ٣٣٧. وقبل الشاهد قول لبيد حبن أحسّن بدنوّ أجله يخاطب ابنته: إذا حان يوما أن يموت أبوكما ... فلا تخمشا وجها ولا تحلقا شعر وقولا: هو المرء الذى ليس جاره ... مضاعا ولا خان الصديق ولا غدر وقوله فى الشاهد:" إلى الحول" متعلّق بقوله: وقولا .. الخ. (٣) فى ابن يعيش ٣/ ١٥:" وأمّا قولهم: حيّ زيد، وأتيتك وحيّ فلان قائم .. فهو من قبيل إضافة المسمّى إلى الاسم .. فالحيّ هنا ليس بالقبيلة من قولك: حيّ تميم وقبيلة كلب، إنّما هو من قولك: هذا رجل حيّ وامرأة حيّة، وتلخيصه: الشخص الحيّ الذي اسمه زيد، وأنبتك والشخص الحيّ الذى اسمه فلان قائم، ومنه قول الشاعر: باقرّ إن أباك. الخ"