(٢) ٤ / محمد، صلّى الله عليه وسلّم. (٣) انظر: الكتاب ٣/ ٣٣١ - ٣٣٢. (٤) انظر: الرّضي علي الكافية ٢/ ٣٧٢ والجني الداني ٤٩٠ والهمع ٥/ ٢٥٥. (٥) لم أعثر على هذا الرأي للزجاج فيما تيسّر لى من كتب النحو المتداولة. (٦) انظر: الإيضاح العضديّ ١/ ٢٨٩ والمسائل البغداديات ٣١٨ والشعر ٧ - ٨. (٧) نسب ذلك أيضا إلي يونس وابن كيسان. انظر: الجنى الدانى ٤٨٧. (٨) منهم الصّيمريّ، قال في التبصرة ١٣٩: «... والعاطفة هي الثانية منهما فأمّا الأوّلى فللإيذان بالمعنى الذي يبنى عليه الكلام من الشك وغيّه. (٩) كذا، والذي في المصادر المعتمدة: أنّه لا خلاف في أنّ «إمّا» الأولي ليست عاطفة، والخلاف في إمّا الثّانية انظر: البسيط لابن أبي الرّبيع ٣٣١ والجني الدّاني ٤٨٨ والمغني ٥٩ - ٦٠. هذا، وفي الرضي علي الكافية ٤/ ٤٠٣ (تحقيق د/ يوسف عمر) ان ابن الحاجب جوّز أنّ «إمّا» الأولى والثانية معا حرفا عطف، ونقله أيضا الرضي عن الأندلسىّ.