(٢) أي: سكاب، وهي: فرس لعبيدة بن ربيعة بن قحطان، وقيل: هي فرس لتميميّ، وهي التي يقول فيها الشاعر: أبيت اللّعن إنّ سكاب علق ... نفيس لا يعار ولا يباع (٣) أى: جعار، ومن ذلك قولهم في المثل:" أعيث من جعار". انظر: تاج العروس:" سكب" و" جعر". (٤) أى: حلاق. انظر: النكت في تفسير كتاب سيبويه ٨٥٣. (٥) المصدر السابق ٨٥٠. (٦) الكتاب ٣/ ٢٨٠. (٧) انظر: التبصرة ٢٥٣ والنكت فى تفسير كتاب سيبويه ٨٥٤، ٨٥٥، هذا وفي الأصل: وقد جاء عن الأربعة، والصّواب ما أثبتّه. (٨) هو أبو النجم العجليّ. وهو من شواهد سيبويه ٣/ ٢٧٦، وانظر أيضا: الجهرة (عرعر) ١/ ١٤٥ - ١٤٦، ورواية الجمهرة: قالت له ريح الصّبا عرعار ثم قال ابن دريد:" يروى قرقار" وانظر كذلك: التبصرة ٢٥٣ والمخصّص ١٧/ ٦٥، ٦٦ وابن يعيش ٤/ ٥١ والخزانة ٦/ ٣٠٧ واللسان (عرعر) و (قرقر). ريح الصّبا: هي التى تهب من المشرق إذا استوى الّليل والنّهار. يقول: هيجّت تلك الرّيح رعده، فكأنّها قالت له قرقر بالرّعد. (٩) هو النابغة الذبيانىّ. ديوانه ٥٦. وهذا عجز البيت، وصدره: متكنّفي جببي عكاظ كليهما وانظر فى تخريجه الجمهرة (عرعر ١/ ١٤٥ - ١٤٦) والتّبصرة ٢٥٣ والمخصص ١٧/ ٦٦ وابن يعيش ٤/ ٥٢ والخزانه ٦/ ٣١٢ واللسان (عرعر) عرعار: لعبة كانوا يتداعون بها ليجتمعوا للعّب.