انظر: ابن يعيش ٧/ ٥٠، ٥١ والخزانة ٩/ ٨٧.الرائد: الذى يتقدّم القوم للماء والكلأ. أرسوا أمر من الإرساء، أى: أقيموا: نزاولها:مضارع: زوال الشئ أي: حاوله وعالجه: الحتف: الهلاك. والضمير فى:" نزاولها" للحرب أو للخمر، وانظر الخزانة فى شرح الشاهد.(٢) انظر: النكت فى تفسير كتاب سيبويه ٧٥٠.(٣) ٧٧ / طه. قال الزجاج فى معانى القرآن وإعرابه:" فمن قرأ: «لا تخاف» فالمعنى: لست تخاف دركا .. " وقال مكّى فى مشكل إعراب القرآن ٢/ ٧٣ - ٧٤:" من رفع «تخاف» جعله حالا من الفاعل، وهو" موسى" .. ويجوز رفع «تخاف» على القطع .. ".(٤) انظر: الأصول ٢/ ١٦٢.(٥) انظر: ص ٥٩٤.(٦) ١٠، ١١ / الصّف.(٧) انظر: معاني القرآن وإعرابه للزجاج ٥/ ١٦٦ والأصول ٢/ ١٧٦.(٨) ٣١ / إبراهيم.(٩) في مشكل إعراب القرآن ١/ ٤٥١:" .. وقال المبرّد: «يقيموا» جواب لأمر محذوف، تقديره:قل أقيموا الصلاة يقيموا"، وذكر مكّيّ تقدير الزّجّاج والأخفش للجواب.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute