(٢) انظر: معاني القرآن وإعرابه للزّجّاج ٣/ ١٩٦ والأصول: ٢/ ٢٦٤. (٣) ٢٤ / النحل. (٤) فى معانى القرآن وإعرابه للزّجّاج ٣/ ١٩٤: «... و «أساطير» مرفوعة على الجواب، كأنّهم قالوا: الّذي أنزل أساطير الأوّلين .....». (٥) قال أبو جعفر النّحاس في إعراب القرآن ٢/ ٢٠٨: «... ولم يقرّوا أنّه أنزل شيئا؛ فلهذا كان مرفوعا». (٦) ٦٣ / الفرقان. (٧) في معاني القرآن وإعرابه للزجّاج ٤/ ٧٤: «أى نتسلّم منكم سلاما، لا نجاهلكم، كأنّهم قالوا: تسلّما منكم». وانظر: مشكل إعراب القرآن ٢/ ١٣٦ حيث قال مكّى: «نصب على المصدر، معناه تسليما، فأعمل القول فيه؛ لأنّه لم يحك قولهم بعينه، إنّما حكى معنى قولهم، ولو حكى قولهم بعينه لكان محكيا ولم يعمل فيه القول ...». (٨) ٦٩ / هود. هذا والآية في الأصل كتبت هكذا: وَلَقَدْ جاءَتْ رُسُلُنا إِبْراهِيمَ بِالْبُشْرى قالُوا سَلاماً قالَ سَلامٌ وصحّتها ما أثبتّ. وأمّا الآية البادئة ب «لمّا» فى قصة إبراهيم فهى قوله تعالي: «ولمّا جاءت رسلنا إبراهيم بالبشرى قالوا إنّا مهلكو أهل هذه القرية ....» ٣١ / العنكبوت.