موضع منها إلى أن مصدر الرأى هو الكتاب؛ ربما لأنه ليس لسيبويه غير الكتاب.
٢ - أبو الحسن الأخفش: وقد بلغت آراؤه في الكتاب أكثر من ثمانين رأيا لم يوثق أي رأي منها بإحالته على أحد كتب الأخفش.
٣ - ابن السراج، بلغت آراؤه في الكتاب أكثر من أربعة وسبعين رأيا، لم يعز أي واحد منها إلى مصدره.
٤ - الخليل بن أحمد، زادت أراؤه على تسعة وأربعين رأيا.
٥ - أبو العباس المبرد: في الكتاب أكثر من اثنين وخمسين رأيا له لم يوثّق أي واحد منها بإحالته على مصدره.
٦ - أبو علي الفارسي: بلغت آراؤه أربعة وثلاثين رأيا.
٧ - أبو زكريا الفراء: نقل عنه أكثر من ثمانية عشر رأيا دون إحالة على مصادرها.
٨ - الكسائي: بلغت الآراء المنقولة عنه تسعة عشر رأيا.
٩ - أبو عمرو بن العلاء: جاءت آراؤه وقراءاته في عشرة مواضع.
١٠ - أبو عثمان المازني: بلغت آراؤه اثنين وعشرين رأيا.
١١ - يونس بن حبيب: بلغت آراؤه أربعة عشر رأيا.
١٢ - أبو الخطاب الأخفش الأكبر: له أربعة آراء.
١٣ - الجرمي: له تسعة آراء.
١٤ - أبو زيد: له ثلاثة آراء.
١٥ - الزجاج: بلغت آراؤه ثلاثة عشر رأيا.
١٦ - السيرافي: بلغت آراؤه أحد عشر رأيا.
١٧ - ثعلب: له ثلاثة آراء.