(٢) خطام المجاشعى، نسبه إليه سيبويه مرة (١/ ٢٤١)، ومرة أخرى نسبه إلى هميان بن قحافة (٢/ ٢٠٢)، ونسبه إلى هميان أبو على الفارسى فى التكملة (١٧٦)، والبيت من قصيدة لخطام المجاشعىّ (انظر: الخزانة: ١/ ٣٦٧). والبيت فى: إعراب القرآن - للنحاس (٣/ ٧٨٧)، الأمالى الشجرية (١/ ١٢، ٢/ ٢٠٣)، وإيضاح شواهد الإيضاح للقيسى (١٢٥، ١٨٦)، البيان فى غريب إعراب القرآن (٢/ ٤٤٦)، التبصرة واتذكرة (٢/ ٦٨٤)، التكملة (١٠٨، ١٧٦)، الجمل للزجاجى (٣١٣)، الخزانة (١/ ٣٦٧، ٣/ ٣٧٤)، شرح أبيات المغنى (٤/ ١٤٠) شرح الأشمونى (٣/ ١٣٩)، شرح السيرافى (٤/ ٦٧٠، ٥/ ١٥٥)، شرح شواهد الشافية (٩٤)، شرح الشواهد للعينى (٤/ ٨٩)، شرح المفصل لابن يعيش (٤/ ١٥٥)، الكتاب (١/ ٢٤١، ٢/ ٢٠٢)، معانى القرآن وإعرابه (٢/ ١٩٠) (٣) أتى بتثنية المضاف فى (ظهراهما على الأصل، وبجمعه فى (ظهور الترسين). (٤) صدر بيت للفرزدق عجزه: مستهدف لطعان غير منحجر. ورواية (قد رميا) انفرد بها ابن الأثير، أما الرواية المشهورة فهى (إذا غضبا). (شرح ديوان الفرزدق: ١/ ٣٧٠. ٣٧١). وأنشد الفراء وابن الشجرى والبطليوسى: ... قد غضبا ... مستهدف لطعان غير تذبيب. والبيت يصف فيه الفرزدق فرج جرير - وقد جعله امرأة - بأنه كوجه تركيين فالأتراك غلاظ الوجوه، وعراضها، حمرها، وتزداد حمرة عند الغضب. والبيت فى: إصلاح الخلل (٣٣٨)، الأمالى الشجرية (١/ ١٢).