(٢) أخرجه مسلم في مقدمة صحيحه (١/ ١١) بمعناه. (٣) أخرجه ابن جرير (٢٣/ ٧٨) , وأبو الشيخ في «العظمة» (٢٥٦). (٤) انظر: «مناهج الأدلة» (١٣٣) , و «فصل المقال» (٣٥) لابن رشد, و «بيان تلبيس الجهمية» (٢/ ١١٥ - ١١٩) , و «مجموع الفتاوى» (١٣/ ٢٦٠). (٥) كذا في الأصل, وهو سهوٌ أو تحريف من الناسخ, والصواب «منهاج العابدين» كما هو اسم كتاب أبي حامد المعروف المنسوب إليه, وفي نسبته نزاع, والبيتان فيه (٥٠) مع آخرَين يشيران إلى أن المذكورَين هنا مضمَّنان من كلام علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - , ووقع اسم الكتاب على الصواب في «طبقات» السبكي (٢/ ٢٣١).
أما «منهاج القاصدين» فلابن الجوزي اختصر به «الإحياء» , وذكره المصنف في «التسعينية» (٧٩١) , وهو مطبوع. وانظر: «مؤلفات الغزالي» (٢٣٤, ٣٥٥).