و «الموضوعات» لابن الجوزي (٢٣١, ٢٤٥, ٢٦٣) , و «تنزيه الشريعة» لابن عراق (١/ ١٣٤, ١٣٧, ١٣٩, ١٤٦). (٢) عبد الواحد بن محمد بن علي الشيرازي المقدسي الدمشقي, من أئمة الحنابلة في الشام في وقته (ت: ٤٨٦). انظر: «طبقات الحنابلة» (٣/ ٤٦١). (٣) ذكره له ابن رجب في «ذيل طبقات الحنابلة» (١/ ١٦١) وغيره. وهو مطبوع عن أصل بخط يوسف بن محمد الهكاري (ت: ٧١٠). (٤) ذكر المصنف أن بعض الكذابين جعل لتلك المسائل إسنادًا إلى رسول - صلى الله عليه وسلم - ,وهذا يعلم من له أدنى معرفة أنه مكذوبٌ مفترى, وهذه المسائل وإن كان غالبها موافقًا لأصول السنة ففيها ما إذا خالفه الإنسان لم يُحْكَم بأنه مبتدع ... , وفيها أيضًا أشياء مرجوحة. انظر: «مجموع الفتاوى» (٣/ ٣٨٠). ومن شنيع ما وقع فيها (ص: ٣٣٥, ٢١٥, ٣٢٠, ٤٧٠): تكفير المبتدعة بإطلاق ولعنهم وتكفير من لم يكفرهم. ومن العظائم أيضًا إيراد بعض الأحاديث المكذوبة على النبي - صلى الله عليه وسلم - في فضل يزيد بن معاوية (ص: ٥٠٦ - ٥٠٧).