(٢) أضواء البيان (٦/ ٤٤٣). (٣) كقول ابن جريج: الورود الذي ذكره الله في القرآن: الدخول. اهـ جامع البيان (١٦/ ١٠٩). مع أن الخلاف في آية مريم وَإِنْ مِنْكُمْ إِلاّ وارِدُها [مريم: ٧١] مأثور. وكقول ابن القيم: النجوم حيث وقعت في القرآن فالمراد منها الكواكب. اهـ التبيان في أقسام القرآن ص ٢٧٩. مع أن الخلاف في آية النجم وآية الواقعة آية (٧٥) معلوم وهو - أعني ابن القيم - حكاه كما سبق بيانه. * ونظائر هذين المثالين كثيرة منها: ١ - ما جاء في تفسير قوله تعالى: وَقالُوا قُلُوبُنا غُلْفٌ [البقرة: ٨٨]. انظر التفسير القيم ص ١٣٧. ٢ - ومنها ما جاء في تفسير قوله تعالى: وَما يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللهُ [آل عمران: ٧]. انظر أضواء البيان (١/ ٣٢٨). -