(٢) انظر أيضا: معجم الأدباء ٩/ ٥٠، والفوات ١/ ١٢٥. (٣) ورد هذا الصدر فى معجم ياقوت: «رحلوا وقد لاح الصباح وإنما» (٤) كذا فى الأصول، وجاء فى معجم ياقوت وفى الفوات: «روحى»، وفى التيمورية: «بالأمس نفسى». (٥) كذا فى التيمورية وياقوت وابن شاكر، وجاء فى بقية أصول الطالع: «منكم». (٦) ورد قبل هذا البيت فى معجم الأدباء: لولاهم ما قمت بين ديارهم … حيران أستاف الديار وألثم [وأستاف الديار: أشمها، من السوف وهو: الشم]. أمنازل الأحباب أين هم وأي … ن الصبر من بعد التفرق عنهم يا ساكنى البلد الحرام وإنما … فى الصدر مع شحط المزار سكنتم (٧) انظر بقية القصيدة فى معجم ياقوت ٩/ ٥٢. (٨) هو على بن أحمد بن عرام أبو الحسن الربعى الأسوانى، وستأتى ترجمته فى الطالع.