(٢) ذكرها ابن الجيعان؛ انظر التحفة/ ١٩٤، وابن دقماق، انظر الانتصار ٥/ ٣٢، وانظر أيضا: القاموس الجغرافى ٤/ ١٨٧، وقاموس بوانه/ ٣٩٦. (٣) ورد فى قوانين ابن مماتى: سنهور طلوت من أعمال البحيرة، وسنهور المدينة من أعمال الغربية؛ وسنهور السباخ من أعمال الشرقية، انظر القوانين/ ١٤٤ و ١٤٧ و ١٤٩، وانظر أيضا: التحفة السنية/ ٨١ و ١٢٨، والانتصار ٥/ ٩٢ و ١٠٦. وعلى مبارك يذكر سنهور الفيوم، وقد وردت فى كتاب العلامة أبى عثمان النابلسى الصفدى «تاريخ الفيوم وبلاده» / ١٩ و ٦٩ و ٧١، كما يذكر على مبارك سنهور المدينة من مديرية الغربية؛ انظر الخطط الجديدة ١٢/ ٥٩، وانظر أيضا: قاموس بوانه/ ٣٥٩. (٤) وصفها الشريف الإدريسى بأنها حسنة البناء طيبة الهواء، كثيرة الزراعات، وأن فى أهلها مواساة، والغريب عندهم مكرم محفوظ مرعى الجانب؛ انظر: نزهة المشتاق/ ٤٩، وقد ذكرها ابن مماتى فى الأعمال القوصية؛ انظر: القوانين/ ١٤١، وانظر أيضا: معجم البلدان ٢/ ٤٦٢، وذكر ابن الجيعان أنها وقف على الحرمين الشريفين، انظر: التحفة/ ١٩٣، والانتصار ٥/ ٣١. وانظر كذلك: الخطط الجديدة ١١/ ٢٠، والقاموس الجغرافى ٤/ ١٨٥، وقاموس بوانه/ ٢٨٥. (٥) ذكرها اليعقوبى فى البلدان/ ٣٣٣، وابن مماتى فى الأعمال القوصية باسم الأقصرين: انظر القوانين/ ١٠٨، ويقول ياقوت إنها على شاطئ شرقى النيل بالصعيد الأعلى فوق قوص، وأنها أزلية قديمة ذات قصور، ولذلك سميت الأقصر، كأنه جمع قصر، جمع قلة؛ انظر: معجم البلدان ١/ ٢٣٧، وانظر أيضا: نخبة الدهر/ ٢٣٣، وتقويم البلدان ١١٠ و ١١١، والتحفة/ ١٩٢، والانتصار ٥/ ٣٠، وصبح الأعشى ٣/ ٣٨٠، وخطط المقريزى ١/ ٢٠٣، وانظر كذلك: القاموس الجغرافى ٤/ ١٦١، وقاموس بوانه/ ٩٣، ورحلة مجدى/ ١٩٢، وقاموس الأمكنة/ ٣١.