(٢) هو أحمد بن على بن هبة الله، انظر ترجمته ص ١٠٢. (٣) كذا فى الأصول، وحقه: «إليه»؛ لأن البلد مذكر، وفى التنزيل: «لا أقسم بهذا البلد» ولا تؤنث إلا إذا قصد بها الدار؛ قال ابن منظور: «والبلد: الدار يمانية، قال سيبويه: هذه الدار نعمت البلد، فأنث حيث كان الدار»؛ انظر: اللسان ٣/ ٩٤، وقد سبق للمؤلف استعمالها مؤنثة فى غير موضع خطأ. (٤) كذا فى الأصول، وحقه: «وأخرق الوالى» بغير حرف الجر، أى أخافه وأفزعه، والفعل يتعدى بنفسه، تقول أخرقته أى أفزعته، والخرق- بالتحريك- الدهش من الفزع، وخرق- بفتح الخاء وكسر الراء- الظى: دهش فلصق بالأرض ولم يقدر على النهوض، وقد أخرقه الفزع فخرق: انظر: اللسان ١٠/ ٧٦.