(١) في كتاب الضحايا من "السنن الكبرى" (٩/ ٣٤٤ - ٣٤٦). ومما ذكره حديث أم قيس بنت محصن أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: عليكم بهذا العود الهندي فإن فيه سبعة أشفية: يستعط به من العذرة، ويلد به من ذات الجنب (٩/ ٣٤٦) وأخرجه البخاري في الطب (٧/ ١٤، ١٨) ومسلم في السلام (٢/ ١٧٣٤ رقم ٨٦). وحديث أبي سعيد الخدري في الرجل الذي أتى النبي - صلى الله عليه وسلم - فأخبره أن أخاه يشتكي فقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: "اسقه عسلا" (٩/ ٣٤٤). وأخرجه البخاري (٧/ ١٢، ١٨) ومسلم (٢/ ١٧٣٦ رقم ٩١). وحديث سعيد بن زيد أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "الكمأة من المن، وماؤها شفاء للعين" (٩/ ٣٤٥) وأخرجه البخاري (٧/ ١٧) ومسلم (٢/ ١٦١٩ - ١٦٢١ رقم ١٥٧ - ١٦٢). (٢) سيأتي بسنده في الباب الخامس عشر. (٣) أخرجه المؤلف في كتاب الضحايا (٩/ ٣٤٧) من حديث عائشة وأخرجه البخاري في الطب (٧/ ٢٣) ومسلم في السلام (٢/ ١٧٢٥) وابن ماجه في الطب (٢/ ١١٦١ رقم ٣٥١٢) والحاكم في "المستدرك" (٤/ ٤١٢). (٤) أخرجه المؤلف في "السنن" في كثاب الضحايا (٩/ ٣٤٩) من طريق الأعمش، عن أبي سفيان، عن جابر بن عبد الله قال: نهى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن الرقى وكان عند آل عمرو بن حزم رقية يرقون بها من العقرب، فاتوا النبي - صلى الله عليه وسلم - فقالوا يا رسول الله، إنك نهيت عن الرقى، وكانت عندنا رقية نرقي بها من العقرب. قال: فأعرضها علي فعرضها عليه فقال: "ما أرى به بأسًا. من استطاع منكم أن ينفع أخاه فلينفعه". وأخرجه مسلم في السلام (٢/ ١٧٢٦ رقم ٦١ - ٦٣) وأحمد في "مسنده" (٣/ ٣٠٢، ٣٣٤، ٣٨٢) والحاكم في "المستدرك" (٤/ ٤١٥) وأبو يعلى في "مسنده" (٣/ ٤٢٤ رقم ١٩١٤، ٤/ ٩ رقم ٢٠٠٦، ٤/ ١٩٦ رقم ٢٢٩٩) وانظر تخريجه فيه.