(١) وفي (ن) والمطبوعة "عين النمير" وهو خطأ. وعين التمر بلدة قريبة من الأنبار، غرب الكوفة. (٢) وفي (ن) "سيار". (٣) الصيقل: صانع السيوف. (٤) في المطبوعة "أبي صائغ". (٥) وأخرج الطبري من طريق مجاهد عن ابن عباس قال، كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يعلم قينا بمكة، وكان أعجمي اللسان، وكان اسمه بلعام، فكان المشركون يرون رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حين يدخل عليه، وحين يخرج من عنده فقالوا إنا يعلمه بلعام. فأنزل الله هذه الآية (١٤/ ١٧٧) وفي سنده ضعف. (٦) في (ن) والمطبوعةو "الإمام أحمد". (٧) راجع "المنهاج" (١/ ٢٧٢ - ٢٧٥). (٨) هذا الكلام مذكور "دلائل النبوة" (١/ ١٩). (٩) أخرج المؤلف في "دلائل النبوة" (٦/ ٧ - ٨) عن جابر قال: سرنا مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حتى نزلنا واديا أفيح، فذهب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقضي حاجته، واتبعته بإداوة من ماء. فنظر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فلم ير شيئا يستتر به، وإذا بشجرتين بشاطئ الوادي. فانطلق رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى إحداهما فاخذ بغصن من أغصانها فقال: انقادي علي بإذن الله تعالى. فانقادت معه كالبعير المخشوش الذي يصانع قائده، حتى أتى الشجرة الأخرى فاخذ بغصن من أغصانها فقال: انقادي علي بإذن الله! فانقادت معه كذلك، حتى إذا كان بالمنصف فيما بينهما لأم بينهما- يعني جمعهما- فقال التئما =