• أبو جعفر بن دحيم هو محمد بن علي بن دحيم الشيباني. • جعفر بن عون هو المخزومي صدوق. • سعيد هو ابن أبي عروبة البصري، تقدموا. والحديث أخرجه أبو داود في الأضاحي (٣/ ٢٦٠ رقم ٢٨٣٨) من طريق ابن أبي عدي، والنسائي في العقيقة (٧/ ١٦٦) والطبراني في "الكبير" (٧/ ٢٤٣ رقم ٦٨٣١)، والطحاوي في "مشكل الآثار" (١/ ٤٥٤) من طريق يزيد بن زريع، والترمذي في الأضاحي بدون ذكر اللفظ (٤/ ١٠١) وأحمد في "مسنده" (٥/ ٧ - ٨) من طريق يزيد بن هارون، وابن ماجه في الذبائح (٢/ ١٠٥٦ رقم ٣١٦٥) من طريق شعيب بن إسحاق، وأحمد في "مسنده" (٥/ ١٢) والحاكم في "المستدرك" (٤/ ٢٣٧) من طريق عبد الوهاب الخفاف وأحمد في "مسنده" (٥/ ١٢) عن إسحاق، وابن أبي شيبة في "المصنف" (٨/ ٤٨، ٢٥) مفرقا، والطبراني في "الكبير" (٧/ ٢٤٣ رقم ٣٨٣٢) عن محمد بن بشر، والطحاوي في "مشكل الأثار" (١/ ٤٥٣ - ٤٥٤) من طريق روح بن عبادة، كلهم عن سعيد بن أبي عروبة به، قال الترمذي: هذا حديث صحيح، وصححه الحاكم وأقره الذهبي وصححه أيضًا عبد الحق الإشبيلي. وأخرجه الدارمي في الأضاحي (عى ٤٧٧) وأحمد في "مسنده" (٥/ ٧ - ٨، ١٧، ٢٢) والطبراني في "الكبير" (٧/ ٢٤٢ - ٢٤٣ رقم ٦٨٢٨) من طريق همام، وأحمد في "مسنده" (٥/ ١٧ - ١٨) من طريق أبان العطار، والطبراني في "الكبير" (٧/ ٢٤٢ رقم ٦٨٢٧) والطيالسي في "مسنده" (ص ١٢٣) مختصرا، والطحاوي في"مشكل الآثار" بتمامه (١/ ٤٥٣) من طريق حماد بن سلمة، وابن الجارود في "المنتقى" (رقم ٩١٠) وأحمد في "مسنده" (٥/ ٧ - ٨) من طريق شعبة، والطبراني في "الكبير" (٧/ ٢٤٣ رقم ٦٨٢٩) وأبو نعيم في "الحلية" (٦/ ١٩١) من طريق سلام بن أبي مطيع والطبراني أيضًا في "الكبير" (رقم ٦٨٣٠) من طريق غيلان بن جامع، كلهم عن قتادة به. وأخرجه الترمذي في الأضاحي (٤/ ٠١١ رقم ١٥٢٢) من طريق إسماعيل بن مسلم عن الحسن به، ورواه المؤلف في "سننه" (٩/ ٢٩٩) بنفس الإسناد هنا. وجاء في رواية أحمد "ويسمى فيه" ولم يرد في غيره، قد طعن في صحتها أبو جعفر الطحاوي، فوجب البحث في ذلك وبيان الصواب فيه. قال بهز عن همام في حديثه: ويدمى يسمى فيه ويحلق وقال يزيد: رأسه، فزاد همام "فيه"، وتابعه عن سعيد بن أبي عروبة روح بن عبادة فقال: يذبح عنه ويسمى ويحلق رأسه في اليوم السابع، رواه الطحاوي وأعله بقوله: ليس بالقوي في قلوبنا لأن الذي رواه عن سعيد بن أبي عروبة إنما هو روح وسماعه عن سعيد إنما كان بعد اختلاطه فطلبناه من رواية من سواه ممن سماعه منه كان قبل اختلاطه ثم ساقه من طريق النسائي بسنده عن يزيد بن زريع عن سعيد به دون قوله "فيه" فدل ذلك على أنها قوية محفوظة. وفي رواية بهز عن همام لفظة أخرى غريبة وهي "ويدمى" وفي رواية أخرى "ويسمى ويدمى" قال الشيخ الألباني: قد اختلف الرواة على قتادة في هذه اللفظة "ويسمى" فالأكثرون عليها بدل "ويدمى" وعكس ذلك همام في رواية، =