(٢) ينظر ذلك في تفسير القرآن العظيم، ابن كثير (١٤/ ٤١٠ - ٤١٦). (٣) ينظر لذلك: حديث أبي هريرة مرفوعًا: "في يوم الجمعة ساعة لا يوافقها مسلم وهو قائم يُصلي يَسأل الله خيرًا إلا أعطاه إياه. رواه البخاري (ح ٦٠٣٧)، ومسلم (ح ٨٥٢). وحديث أبي موسى وفيه: "هي ما بين أن يجلس الإمام إلى أن تُقْضَى الصلاة". رواه مسلم (ح ٨٥٣). وفي حديث جابر: "فالتمسوها آخر ساعة بعد العصر". رواه أبو داود (ح ١٠٤٨)، والنسائي (ح ١٣٨٩). وقال عبد الله بن سلام: هي آخر ساعة من يوم الجمعة. رواه مالك (ح ٢٤١)، ومن طريقه أحمد (ح ٢٣٨٣٦)، وأبو داود (ح ١٠٤٦)، والترمذي (ح ٤٩١)، ورواه النسائي (ح ١٤٣٠)، وابن ماجه (ح ١١٣٩)، وساق ابن حجر في الفتح (٢/ ٤٨٤ - ٤٨٨) أكثر من أربعين قولًا في تعيين ساعة الجمعة، فلينظر ثم. (٤) ينظر ما قرره ابن القيم في حكمة ذلك: مفتاح دار السعادة، مرجع سابق (٢/ ٢٤٧ - ٢٥٢). (٥) التفسير الكبير، مرجع سابق (١٠/ ٦٠ - ٦٢) باختصار.