(٢) قال المقريزي: «وفيها أسلم الشمس أبو الفرج المقسي وتسمّى «عبد الله» ولقب شمس الدين واستقر مستوفي المماليك، ثم نقل إلى استيفاء الخاص» (السلوك: ٣/ ١/٩٦). (٣) انظر عن فضاعة هذا الغلاء الكتب التاريخية كالبداية والنهاية لابن كثير، والسلوك للمقريزي، وتاريخ ابن قاضي شهبة، وغيرها ممن أرّخ لحوادث هذه السنة. (٤) زيادة يقتضيها السياق، وهي موجودة في: السلوك: ٣/ ١/٩٧، وغيره. (٥) قال المقريزي: «وكتب مرسوم بإسقاط ما يؤخذ من مكس الحاج بمكة، فيما يحمل إليها من البضائع خلا مكس الكارم تجار اليمن، ومكس الخيل ومكس تجار العراق. . .» (السلوك: ٣/ ١/٩٨). (٦) ذكر ابن حجر في الدرر الكامنة: ١/ ٤٦٩ ما نصّه: «أبو بكر بن أحمد بن عمر اللخمي قاضي اليمن كان مشهورا بالعلم ومات سنة ٧٢٥ هـ، رأيته في كتاب العثماني قاضي صفد» فلعل هذه الترجمة تعود لصاحبنا زين الدين اللخمي، والله أعلم. (٧) بعد هذا بياض في الأصل، وأهمل الإشارة إليه ناسخ ب.