(٢) هي رحبة دمشق، قرية من قرى دمشق بينها وبين دمشق يوم. (معجم البلدان: ٣/ ٣٣ - ٣٤). (٣) نسبة إلى صاحبها الأمير الكبير علم الدين أبي سعيد سنجر بن عبد الله الجاولي المتوفى سنة ٧٤٥ هـ حيث كان صاحب برّ ومعروف كثير وابتنى مدرسة بغزّة وجامعا بها وخانقاه بظاهر القاهرة. (وفيات ابن رافع: ١/الترجمة ٤١٧). (٤) في مصادر ترجمته: «ولد سنة نيّف وسبع مئة». (٥) في الدرر الكامنة: ٣/ ٤٢٣: «ثامن عشر ربيع الأول». (٦) ترجمته في: وفيات ابن رافع: ٢/الترجمة ٧٥٥، والسلوك: ٣/ ١/٦٩، وتاريخ ابن قاضي شهبة ١/الورقة ١٦٢ ب، والدرر الكامنة: ٣/ ٤٢٢ - ٤٢٣، ولحظ الألحاظ: ١٣١، والنجوم الزاهرة: ١١/ ١٠ - ١١، وبدائع الزهور: ١/ ١/٥٨٥. (٧) تحرفت في الأصل إلى: «أبي البقاء». (٨) تحرفت في الأصل وبعض مصادر ترجمته إلى: «العلائي» والصواب ما أثبتناه بالرجوع إلى: طبقات الشافعية للإسنوي: ١/ ١٤٨، والذيل على رفع الأصر: ٢٠١ والنجوم الزاهرة: ٨/ ٨٢، ٨/ ١٨٩، وشذرات الذهب: ٥/ ٣١٩ في ترجمة جده عبد الوهاب بن خلف العلامي وتراجم أفراد هذه العائلة. (٩) هو جمال الدين عبد الرحيم الإسنوي في طبقات الشافعية له: ١/ ١٤٨ في ترجمة