(١) «المدرسة» ليس في ب. (٢) هذه المدرسة بالقاهرة من جملة خط بين القصرين، كان موضعها من القصر الكبير يعرف بقاعة الخيم، أنشأها الملك الظاهر ركن الدين بيبرس البندقداري سنة ٦٦٠ هـ وفرغ من بنائها سنة ٦٦٢ هـ ونسبت إليه. (المواعظ والاعتبار: ٢/ ٣٧٨ - ٣٧٩). (٣) هذه القبة من ضمن الخانقاه البيبرسيّة التي هي من جملة دار الوزارة الكبرى بالقاهرة بناها الملك المظفر ركن الدين بيبرس الجاشنكير المنصوري. . . وبعد وفاته نقل فدفن بهذه القبة. (المواعظ والاعتبار: ٢/ ٤١٦ - ٤١٨). وقد تحرفت في الأصل إلى: «ودفن بقبرص» وهو تحريف قبيح جدا. (٤) ويعرف بالجامع الصالح وهذا الجامع من المواضع التي عمرت في زمن الخلفاء الفاطميين وهو خارج باب زويلة، قام بإنشائه الملك الصالح طلائع بن رزّيك (المواعظ والاعتبار: ٢/ ٢٩٣ - ٢٩٤). (٥) هذه المدرسة بحارة حلب خارج القاهرة عند حمام قمارى بناها الحكيم مهذب الدين محمد بن أبي الوحش المعروف بابن أبي حليقة-تصغير حلقة-رئيس الأطباء بديار مصر. . . (المواعظ والاعتبار: ٢/ ٣٩٧). (٦) في الأصل: «صنّف وشرح البخاري» وما أثبتناه من ب ومصادر ترجمته، وشرح البخاري هذا يقع في عشرين مجلدا. (٧) سماه: «إكمال تهذيب الكمال في أسماء الرجال» منه أجزاء متفرقة في مكتبات العالم يحتفظ معهد المخطوطات العربية بالقاهرة بمصورات لأجزاء منه. (٨) قال زين الدين بن رجب: «وله ذيل على تهذيب الكمال يكون في قدر الأصل، -