من مؤلفاته: أسماء الخيل وفرسانها، والنوادر في الأدب، وشعر الأخطل، ورسالة "البئر"، والفاضل في الأدب، وأبيات المعاني. انظر: طبقات النحويين واللغويين/ ٢١٣، والفهرست/ ٦٩، وتاريخ بغداد ٥/ ٢٨٢، ونزهة الألباء/ ٢٠٧، ومعجم الأدباء ٧/ ٥، ووفيات الأعيان ٤/ ٣٠٦, والوفيات ٣/ ٧٩. (٢) انظر: تاج العروس ٨/ ٢٧. (٣) قال في العدة/ ٨٩: ... ومن الناس من قال: هو في الدماغ، وقد نص أحمد -رحمه الله- على مثل هذا القول فيما ذكره أبو حفص بن شاهين في الجزء الثاني من أخبار أحمد بإِسناده عن فضل بن زياد، وقد سأله رجل عن العقل: أين منتهاه من البدن؟ فقال: سمعت أحمد بن حنبل يقول: العقل في الرأس، أما سمعت إِلى قولهم: وافر الدماغ والعقل؟. وانظر: التمهيد/ ٩ ب، والمسودة/ ٥٥٩ - ٥٦٠. (٤) نهاية ٤ أمن (ظ). (٥) انظر: الحدود/ ٣٤. وفيه: وتتعلق به -أي بالخلاف في محل العقل- مسألة من الفقه؛ وذلك أن من شج رجلاً موضحة فذهب عقله، لزمه عند مالك دية العقل وأرش الموضحة؛ لأنه إِنما تلف عليه منفعة ليست في عضو الشجة، فتكون الشجة تبعًا لها، وقال أبو حنيفة: إِنما عليه دية العقل فقط؛ لأنه لما شج رأسه وأتلف عليه العقل الذي هو منفعة في العضو المشجوج دخل أرش الشجة في الدية.=