وانظر: كتاب الرد على الجهمية للإمام أحمد/ ١٠١. (٢) أي: نص عليه الإِمام أحمد. (٣) قال تعالى: (فلا يحزنك قولهم إنا نعلم ما يسرون وما يعلنون) سورة يس: آية ٧٦. وقال تعالى: (يوم نبطش البطشة الكبرى إِنا منتقمون). سورة الدخان: آية ١٦. (٤) انظر: المسودة/ ١٦٤ - ١٦٥، ومجموع الفتاوى ٧/ ٨٩. (٥) في المسودة/ ١٦٥: قال ابن حامد في أصول الدين: ليس في القرآن مجاز. وانظر: تهذيب الأجوبة لابن حامد/ ٧٩ ب. (٦) هو: عبد الواحد بن عبد العزيز بن الحارث بن أسد، من علماء الحنابلة، له عناية بعلوم كثيرة، أملى الحديث بجامع المنصور، وحدث عن أبي بكر النجاد وأحمد بن كامل، وكانت له حلقة في جامع المدينة للوعظ والفتوى، توفي سخة ٤١٠ هـ. من مؤلفاته: الاعتقاد المروي عن أحمد بن حنبل. انظر: طبقات الحنابلة ٢/ ١٧٩، والمنهج الأحمد ٢/ ٨٦. (٧) جاء في العدة/ ٦٩٧: ورأيت في كتاب أصول الفقه في كتب أبي الفضل التميمي =