(١) البرهان فقرة (٢٤٩). (٢) نقله عنه الزركشي في البحر المحيط (٣/ ١٤٩). (٣) قال الرازي في المحصول (٢/ ٣٨٧): ". . . وهذا فيه نظر لاحتمال أنه - صلى الله عليه وسلم - عرف خصوص الحال فأجاب بناء على معرفته ولم يستفصل"، فيحتمل أن يكون موافقًا للجويني أو لمذهب أبي حنيفة، أما الغزالي فقد وافق الجويني ولم يبوب للمسألة بنصها، المستصفى (٣/ ٢٦٣). (٤) هو: أبو الحسن علي بن محمد بن علي الطبري الهَرَّاسي، شيخ الشافعية ومدرس النِّظامية ببغداد، تفقه بإمام الحرمين، وكان أحد الفصحاء، ولد سنة ٤٥٠ هـ، وتوفي سنة ٥٠٤ هـ، من كتبه "لوامع الدلائل في زوايا المسائل" و "أحكام القرآن". [سير أعلام النبلاء (١٤/ ٣٣٧)، وفيات الأعيان (٣/ ٢٨٦ / ٤٣٠)، طبقات الشافعية لابن السبكي (٧/ ٢٣١ / ٩٣٢)]. (٥) البحر المحيط (٣/ ١٤٨).