٣ - البَيْهَقيُّ؛ فقد قال:"هذا الحديثُ ينفردُ به إسماعيلُ بنُ عيَّاشٍ، وروايةُ إسماعيلَ عن أهلِ الحِجازِ ضعيفةٌ، لا يَحتجُّ بها أهلُ العلمِ بالحديثِ. قاله أحمدُ بنُ حَنْبَل، ويحيى بنُ مَعِين، وغيرُهما من الحُفَّاظِ. وقد رُويَ هذا عن غيرِهِ، وهو ضعيفٌ"(المعرفة ١/ ١٩٠).
٤ - النَّوَويُّ في (المجموع ٢/ ١٧٤).
٥ - ابنُ حَزْمٍ في (المحلَّى ١/ ٧٨).
٦ - الذَّهَبيُّ في (التنقيح ١/ ٥٧)، و (السِّيَر ٦/ ١١٨).
١٠ - الحافظُ مُغْلَطاي في (شرحه على ابن ماجه ٢/ ٣٩٣).
١١ - الزَّيْلَعيُّ في (نصب الراية ١/ ١٩٥).
١٢ - ابنُ المُلَقِّنِ في (البدر المنير ٢/ ٥٤٣).
١٣ - ابنُ حَجَرٍ في (التلخيص ١/ ١٣٨)، وقال في (الفتح ١/ ٤٠٩): "وأما حديثُ ابنِ عُمرَ، فضعيفٌ من جميعِ طرقِهِ".
١٤ - المُنَاويُّ في (الفيض ٦/ ٤٥٤).
١٥ - الألبانيُّ في (الإرواء ١/ ٢٠٦).
وفي مقابلِ تضعيفِ هؤلاءِ، ذهبَ المُنْذِريُّ إلى تحسينِهِ، وتبِعه الشَّوْكانيُّ، فقال: "وتضعيفُه بإسماعيلَ بنِ عيَّاش مندفِعٌ؛ لوروده من طريقِ غيرِهِ، وهو