للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

روايةُ وَأَنْ يَمَسَّ طِيبًا إِنْ وَجَدَهُ، وَهُوَ يَوْمُ الجُمُعَةِ:

• وَفِي رِوَايةٍ: ((حَقٌّ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ أَنْ يَغْتَسِلَ كُلَّ سَبْعَةِ أَيَّامٍ، وَأَنْ يَمَسَّ طِيبًا إِنْ وَجَدَهُ [وَهُوَ يَوْمُ الجُمُعَةِ])).

[الحكم]: معلولٌ بالوقفِ، وزيادة: (وَهُوَ يَوْمُ الجُمُعَةِ) شاذَّةٌ أو مدرجةٌ.

[التخريج]: [خز ١٨٤٦ (واللفظُ لَهُ) / حب ١٢٢٤/ بز ٩٣٤٩ (والزيادةُ لَهُ) / منذ ١٧٧١/ تجر (صـ ٤٨٢)].

[السند]:

رواه البزارُ (٩٣٤٩).

ورواه ابنُ خُزيمةَ (١٨٤٦) -وعنه ابن حِبَّانَ (١٢٢٤)، والسهميُّ في (تاريخ جرجان صـ ٤٨٢) -.

ورواه ابنُ المنذرِ في (الأوسط ١٧٧١)، عن أبي حاتم الرازي.

ثلاثتهم: (البزارُ، وابنُ خُزيمةَ، وأبو حاتم): عن يحيى بن حبيب بن (عربي) (١) الحارثي، عن روح بن عبادة، عن شعبة، عن عمرو بن دينار، عن طاوس، عن أبي هريرة به، مرفوعًا. وزاد البزار فيه: ((وَهُوَ يَوْمُ الجُمُعَةِ) وزاد أبو حاتم وابنُ خُزيمةَ: ((وَأَنْ يَمَسَّ طِيبًا إِنْ وَجَدَهُ))، ولم يذكرها البزار.


(١) تحرف في المطبوع إلى (عدي)، والصواب (عربي) كما في باقي المصادر في ترجمته، وقد جاء على الصواب في غير ما موضع من (مسند البزار)، انظر على سبيل المثال: الأحاديث (٦٥، ١٣٦، ٢٢٣، ٢٥٠، ١٢٥٩).