(١) وقع في مطبوع (زوائد أبي يعلى ١٦٨) و (إتحاف الخيرة للبوصيري ٧٣٠): "تغسل وجهك"، والصواب ما أثبتناه، كما في (المختارة ١/ ٣٧٤/ ٢٦١) من طريق أبي يعلى، وقد نقله عن أبي يعلى غير واحد على الصواب؛ انظر (السنن والأحكام للضياء المقدسي ١/ ٢٠٩)، و (النفح الشذي لابن سيد الناس ٣/ ١٨٢)، و (تنقيح التحقيق لابن عبد الهادي ١/ ٣٩٢). وكذا جاء على الصواب في غير ما مصدر، وهو الذي يستقيم مع السياق؛ حيث تتمته: ((وَمَا أَصَابَكَ))، أما الوجه فداخل في قوله بعد: ((ثم توضأ وضوءك للصلاة)).