١١١/ قط ٧٩٣، ٧٩٥، ٨٤٣، ٨٤٤ / حق ١٨٤٤، ١٨٤٥ / سرج ٤٣٤، ٤٣٧ / بغ ٣٢٥ / أم ١٢٥، ٣٦٨٧ / حل (٩/ ٣٥، ١٥٦) / تمهيد (١٦/ ٥٩ - ٦٠) / ثو ١٣٩ / مطغ ٧٢٢، (ص ٥٤٧) / طحق ١٧٢/ كر (٧٢/ ٢٢٤) / إمام (٣/ ٢٩٧، ٢٩٨) / حمام ٩٨].
[التحقيق]: انظره عقب الرواية الأخيرة:
رِوَايَةُ ((تَنْتَظِرُ أَيَّامَ قُرْئِهَا- أَوْ: أَيَّامَ حَيْضِهَا-)) بِالشَّكِّ:
• وَفِي رِوَايَةٍ: عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ، أَنَّ فَاطِمَةَ اسْتُحِيضَتْ، وَكَانَتْ تَغْتَسِلُ فِي مِرْكَنٍ لَهَا، فَتَخْرُجُ وَهِيَ عَالِيَةُ الصُّفْرَةِ وَالْكُدْرَةِ، فَاسْتَفْتَتْ لَهَا أُمُّ سَلَمَةَ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: ((تَنْتَظِرُ أَيَّامَ قُرْئِهَا - أَوْ: أَيَّامَ حَيْضِهَا- فَتَدَعُ فِيهِ الصَّلَاةَ، وَتَغْتَسِلُ فِيمَا سِوَى ذَلِكَ، وَتَسْتَثْفِرُ بِثَوْبٍ، وَتُصَلِّي)).
[الحكم]: مختلف فيه، والراجح صحته بلفظ ((أَيَّامَ حَيْضِهَا)) بلا شك كما سبق.
[التخريج]:
[د ٢٧٨ مختصرًا/ حم ٢٦٧٤٠ واللفظ له/ طب (٢٣/ ٢٧٠/ ٥٧٥) / قط ٧٩٥/ هق ١٦٠٣/ تمهيد (١٦/ ٥٨)].
[التحقيق]: انظره عقب الرواية الأخيرة.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute