علي:"يكذب"، وقال أبو داود:"كذاب"، وقال البخاري "سكتوا عنه"، وقال النسائي وغيره:"ليس بثقة، ولا مأمون"، وقال أبو زرعة:"ذاهب الحديث ضعيف الحديث اضرب على حديثه"، وقال ابن حبان:"كان يضع الأحاديث على الشيوخ ويقرأها عليهم ثم يرويها عنهم لا تحل الرواية عنه". انظر:(تهذيب التهذيب ١١/ ٤١١ - ٤١٢). ولذا قال ابن عبد الهادي:"أجمعوا على تركه"(تعليقة على العلل لابن أبي حاتم ص ١٢٨). وقال ابن حجر:"تركوه وكذبه ابن معين"(التقريب ٧٨٦٢).
وبه ضعف ابنُ حجر الحديثَ؛ فقال عقبه:"يوسف، متروك"(المطالب ٢/ ١٦٤).
ولذا قال السيوطي - بعد أَنْ عزاه لأبي يعلى -: "وضعف"(الجامع الكبير ١١/ ١٧٩/ ٢٤٩٢٠).
وفيه أيضًا: عمرو بن سفيان بن أبي البكرات، لم نقف له على ترجمة.