٧١٢ - حَدِيثُ عَائِشَةَ:
◼ عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها، قالت: «كَانَتْ يَدُ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الْيُمْنَى لِطُهُورِهِ، وَطَعَامِهِ، [وَشَرَابِهِ]، وَكَانَتْ يَدُهُ الْيُسْرَى لِخَلَائِهِ وَمَا كَانَ مِنْ أَذَى».
•وفي رواية ١: «كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُفْرِغُ يَمِينَهُ لِمَطْعَمِهِ وَلِحَاجَتِهِ، وَيُفْرِغُ شِمَالَهُ لِلِاسْتِنْجَاءِ، وَلِمَا هُنَاكَ».
•وَفِي رِوَايَةٍ ٢: «كَانَتْ يَمِينُ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لِطَعَامِهِ وَصَلَاتِهِ، وَكَانَتْ شِمَالُهُ لِمَا سِوَى ذَلِكَ».
• وَفِي رِوَايَةٍ ٣: «كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يغسل مرافغه بشماله».
[الحكم]: ضعيف معلول بهذا اللفظ. والمحفوظ عَنْ عَائِشَةَ، ما أخرجه الشيخان عنها، بلفظ: «كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُعْجِبُهُ التَّيَمُّنُ، فِي تَنَعُّلِهِ، وَتَرَجُّلِهِ، وَطُهُورِهِ، وَفِي شَأْنِهِ كُلِّهِ». وسيأتي في كتاب الوضوء.
[التخريج]:
[د ٣٣ واللفظ له، ٣٤ / حم ٢٥٣٢١ "والرواية الثانية له"، ٢٥٣٧٤ "والرواية الأولى له"، ٢٦٢٨٣، ٢٦٢٨٤، ٢٦٢٨٥ / ش ١٦٢٥، ٢٥٩٧٨ / بز (فكر ١/ ١٤٣) / حق ١٦٣٩ / الطبري (إمام ٢/ ٥٠٥، ٥٠٦ "والرواية الثالثة له") / خل ٧٦١، ٧٦٢ / هق ٥٥٣ "والزيادة له"، ٥٥٤، ٥٥٥ / شعب ٥٤٥٤ / بغ ١٨٢، ٢١٧ / أصبهان (١/ ١٥٥) والرواية له / علقط ٣٦٢٧ / طاهر (تصوف ٢١٧) / فكر (١/ ١٤٣)]
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute