ذكره الدَّيْلَمي في (الفردوس بمأثور الخطاب ٤٥٧٨). وعزاه السُّيوطي في (الجامع الكبير ٦/ ٢٢٢/ ١٦٣٩٥) وتبِعه صاحبُ (كَنز العمال ١٧٢٤٧). للدَّيْلمي، وهما يَعْنِيانِ المسنَد، ولكن لم نقف عليه.
ولكن ذكرَ السُّيوطي في مقدمة (الجامع الكبير ١/ ٤٤) أن الحديث إذا عزاه للديلمي في "مسند الفردوس" فهو ضعيف، فيُسْتغنَى بالعزو إليه عن بيان ضعْفِه.
ومتن الحديث دالٌ على نكارته، إن لم يكن موضوعًا، والله المستعان.