[الحكم]: ضعيف، وضعَّفه ابن دقيق العيد، والعراقي، وابنُ حَجَر، والسُّيوطي. وأشار إلى ضعفه: ابنُ مَعين، وأبو داود والبَيْهَقي، وابنُ كثير.
[الفوائد]:
قال عبد الملك بن حبيب:"قوله: ((أَسْرَى لِلْوَجْهِ)) يقال: وأنْضَر وأكثرُ ماءً للوجه، فإذا بالغتْ في القطع وأكثرَتْ؛ أذهب ذلك ماءَ وجهِها، ومات لونُها.
وقوله:((أَحْظَى عِنْدَ الزَّوْجِ)) يقال: ذلك أحسنُ في جماعها، ولا تبالِغ في قطع ذلك منها، فأدْنَى الأخذِ يَجْزي، وإنما هو ذلك للسُّنة" (أدب النساء ص ٢٧٩).