للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

١٢٧، وتاريخ دمشق ٣٢/ ٢٦٥)،

- ورواية الدورقي، كما في: (الكامل لابن عدي ٤/ ١٢٧)،

- ورواية المفضل بن غسان الغلابي، كما في: (تاريخ دمشق ٣٢/ ٢٦٣، وتهذيب الكمال ١٦/ ٨٣)،

- وكذا في رواية ابن محرز (رقم ١٨٢ ط. الفاروق).

وقال ابن محرز - أيضًا -: ((وسمعتُ يحيى، وسُئِلَ عن خالد بن ذكوان؟ فقال: يُكْنَى أبا الحسين، مدينيٌّ. قيل له: يُحدِّثُ بحديثِ الربيعِ، الذي يُحدِّثُ به عبد الله بن محمد بن عقيل؟ قال: نعم.

قيل له: أيما أحب إليك، هو أو عبد الله بن محمد بن عقيل؟ فقال: عبد الله، هالكٌ، دَامِرٌ، لو كان هذا مثله كان قد هَلَكَ، ولكن لا بأس به، وعبد الله بن محمد بن عقيل من بَابَةِ أصحاب الحديث الرقاقة)) (تاريخ ابن معين رواية ابن محرز رقم ٥٤٤).

وضعَّفَ أمره كله في رواية الدوري (الجرح والتعديل ٥/ ١٥٤)، وقال الدوري في موضع آخر: ((سُئِلَ يحيى عن حديثِ: سُهَيلٍ والعَلاءِ وابنِ عَقيلٍ وعاصمِ بنِ عبدِ اللهِ؟ فقال: عاصمٌ وابنُ عَقيلٍ أضعفُ الأربعةِ)) (تاريخ ابن معين- رواية الدوري، رقم ١٠٧٧ ط. الفاروق)، و (الضعفاء الكبير للعقيلي ٣/ ٣٣٣).

وقال أبو حاتم: ((لين الحديث، ليس بالقوي ولا ممن يحتج بحديثه، يكتب حديثه، وهو أحب إليَّ من تمام بن نجيح)) (الجرح والتعديل ٥/ ١٥٤).

وقال أبو زرعة: ((ابن عقيل يختلفُ عليه في الأسانيد)) (الجرح والتعديل