◼ عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها، قَالَتْ:((كَانَتْ يَدُ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم اليُمْنَى لِطُهُورِهِ وَطَعَامِهِ، [وَشَرَابِهِ]، وَكَانَتْ يَدُهُ اليُسْرَى لِخَلَائِهِ وَمَا كَانَ مِنْ أَذَى)).
•وَفِي رِوَايَةٍ ١:((كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يُفْرِغُ يَمِينَهُ لِمَطْعَمِهِ وَلِحَاجَتِهِ، وَيُفْرِغُ شِمَالَهُ لِلِاسْتِنْجَاءِ وَلِمَا هُنَاكَ)).
•وَفِي رِوَايَةٍ ٢:((كَانَتْ يَمِينُ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لِطَعَامِهِ وَصَلَاتِهِ، وَكَانَتْ شِمَالُهُ لِمَا سِوَى ذَلِكَ)).
• وَفِي رِوَايَةٍ ٣:((كَانَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَغْسِلُ مَرَافِغَهُ بِشِمَالِهِ)).
[الحكم]: ضعيفٌ معلولٌ بهذا اللفظِ. والمحفوظُ عن عائشةَ، ما أخرجه الشيخان عنها، بلفظ:((كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يُعْجِبُهُ التَّيَمُّنُ، فِي تَنَعُّلِهِ، وَتَرَجُّلِهِ، وَطُهُورِهِ، وَفِي شَأْنِهِ كُلِّهِ))، وقد تَقَدَّمَ.