للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وأمّا" الهمزة" و" أم" فقد أخذا معنى أيّ؛ فلذلك أجيبا بالاسم، يفال: أزيد عندك أم عمرو؟ فتجيب باسم من عندك منهما.

وأمّا «هل» فإنّما يجيبها ب «لا ونعم»، وسنذكره (١).


(١) ص ٢٢٧.