(٢) تكملة من (ب). (٣) انظر: الغرة لابن الدهان (٢/ ١٩٥ ب)، وشرح الجمل لابن عصفور (١/ ١٧٨). (٤) قال ابن السرّاج في الأصول (٢/ ٢٣٢): (والألف واللام إذا كانت بمنزلة الذي، فصلتها كصلة الّذي إلا أنّك تنقل الفعل إلى اسم الفاعل في الذي، فتقول في الّذي قام: القائم، وتقول في الّذي ضرب زيدا: الضارب زيدا، فتصير الألف واللام اسما يحتاج إلى صلة وأن يكون في صلته ما يرجع إلى الألف واللام). وانظر: الغرة (٢/ ١٩٥ ب). (٥) قال في الكتاب (١/ ٩٣): (في باب صار الفاعل فيه بمنزلة الذي فعل في المعني، وما يعمل فيه: (وذلك قولك: هذا الضارب زيدا، فصار في معنى هذا الذي ضرب زيدا). وانظر: الغرة (٢/ ١٩٦ آ). (٦) ويستدل بقول جرير: فبتّ والهمّ تغشاني طوارقه ... من خوف رحلة بين الظاعنين غدا. انظر: الغرة (٢/ ١٩٦ آ، ب)، الخزانة (٣/ ٤٤٣). (٧) سورة النساء: (٧٥). (٨) تكملة من (ب). (٩) ك: ذكرها. (١٠) تكملة من (ب). (١١) ١/ ٥٥٣، ٥٦٠.