(٢) هذا قول البصريين، انظر: الغرة ٢/ ٣٣٣ ب. (٣) انظر: كتاب الكتاب ٤٣، الممدود والمقصور للوشاء ٤٠، عمدة الأدباء فى معرفة ما يكتب بالألف والياء للأنبارى ٤ ب. (٤) هو مذهب أهل الكوفة، نصّ عليه ابن ولّاد فى المقصور والممدود ٦ وانظر: الممدود والمقصور للوشاء ٤٠، كتاب الكتاب ٤٦، المنقوص والممدود للفراء ١١. (٥) قال أبو على الفارسى فى المسائل الحلبية ٦٩ بعد أن ناقش القائلين بمراعاة الانقلاب ورد حججهم قال: (فالقياس أن يعتبر فى ذلك اللفظ، فيكتب على ما عليه اللفظ، ولا يعتبر الأصل المنقلب عنه). (٦) كالفراء، والوشاء، وابن درستويه. (٧) اختصر المؤلف رحمه الله قول شيخه ابن الدهان فى الغرة ٢/ ٣٣٣ ب: (فإن زادت الكلمه على ثلاثة أحرف وكانت الألف أخيرا كتبتها بالياء نحو معطى ... إلا فى قول من كتبه على اللفظ). فجعل المؤلف الأمرين جائزين، وهذا قول الأنبارىّ فى عمدة الأدباء ٢ ب - ٣ أ، والصولى فى أدب الكتاب ٢٥٣، أما الجمهور فهم على خلافه وقد نص الفارسى على أن القائلين بمراعاة الإنقلاب هو فى الثلاثى. انظر: المنقوص والممدود للفراء ١٤، أدب الكاتب ٢٥٥، ٢٥٨، المقصورد والممدود لنفطويه ٢٧، الممدود والمقصور للوشاء ٣٧، الجمل ٢٧٠، ٢٧١، الخط لأبن السراج ١٢٣ وفيه حكى الإجماع فى ذلك، كتاب الكتاب ٤٤.