(٢) الألف فيه للتأنيث. (٣) اسم مالك عمان، الألف فيه للتأنيث. وأمثله المؤلف الثلاثة للألف المقصورة مفتوحة الفاء ومكسورتها ومضمومتها، وإنظر: الكتاب ٢/ ٣٢٣، الأصول ٢/ ٥١١ - ٥١٣ (ر). (٤) الدبوقاء: العذرة. (٥) أمثلته الثلاثة للألف الممدودة مفتوحة الأول ومكسورته ومضمومته. إنظر: الكتاب ٢/ ٣٢٤، الأصول ٢/ ٥١٣ (ر). (٦) ك: حلباب وهذا تصحيف. والحللاب هو ما يسمى باللبلاب وهو نبت يمتد ويلتوي على الشجر. (٧) فرنداد: قال ياقوت فى معجم البلدان ٤/ ٢٥٦ (آخره ذال: قريه على باب نيسابور) ومثالا المؤلف للألف خامسة بعدها حرف ليس من حروف الزوائد، انظر: الأصول ٢/ ٥١٢ (ر) (٨) ضميران: ضرب من الشجر قيل: إنه طيب الريح. (٩) الصليان: نبت له سنمة عظيمة كأنها رأس القصبة، وإذا خرجت أذنابها تجذبها الإبل. (١٠) الجلبان: صاحب الجلبة وهى الصوت المرتفع. وأمثلته الثلاثة للألف خامسة بعدها نون، إنظر: الكتاب ٢/ ٣٢٣ - ٣٢٤، والأصول ٢/ ٥١٤ - ٥١٥ (ر). (١١) في النسختين مرعزي بكسر المين والعين، وقد كررت بالضبط نفسه بعد رغبوتي، والصحيح أن الأولى مرعزي بفتح الميم لأن المؤلف يمثل للألف السادسة للتأنيث مزيدة مع غيرها مفتوحا أولها يدل على ذلك رعبوتى، وقال سيبويه فى الكتاب ٢/ ٣٢٤ - ٣٢٥: (ويكون على مفعلّى نحو مرعزّى وهو صفة، ويكون على مفعلى قالوا: مرعزّى وهو اسم)، فالثانية مكسورة الميم يدل على ذلك هجّيرى. قال الجوهري فى الصحاح (رعز) ٣/ ٨٧٩: (المرعزّى: الزغب الذي تحت شعر العنز وهو مفعلّى لأن فعللّى لم يجئ، وإنما كسروا الميم اتباعا لكسرة العين ... وإن شئت فتحت الميم).