قوله: (وردت) أى جاءت الإبل إلى الماء. قوله: (فمه) قال ابن جنّي في ١٦٢ أ: (وأما قوله" فمه" فيحتمل أن يكون أراد: فما، أي: ما أصنع، أو فما قدرتى، أو نحو ذلك، ويجوز أن يكون قوله" فمه" زجرا منه أي: فاكفف عنّي فلست أهلا للعتاب أو فمه يا إنسان يخاطب نفسه ويزجرها). انظر: سر الصناعة ١/ ١٨٢ - ١٨٣. والبيت في: الدرر اللوامع ١/ ٥٢، ٢/ ٢٣٣، سر الصناعة ١/ ١٨٢، ١٦٢ أ، شرح شواهد الشافية ٤٧٩، شرح المفصل ٣/ ١٣٨، شمس العلوم ١/ ١٦، اللسان (هنا). والمحتسب ١/ ٢٧٧، المقرب ٢/ ٣٢، الممتع ١/ ٤٠٠، المنصف ٢/ ١٥٦. (٢) قاله ابن جنّي في سر الصناعة ١٦٢ أ. (٣) سر الصناعة ١٦٢ أ، التبصرة والتذكرة ٢/ ٨٥٩، المفصل ٣٧٠، الحجة للفارسيّ ١/ ٥١. (٤) ب: وهنيهة، والواو زائدة. (٥) سر الصناعة ١٦٣ ب. (٦) كقول امرئ القيس: وقد رابنى قولها: يا هنا ... هـ ويحك ألحقت شرّا بشرّ (٧) ك: أصله. (٨) قاله ابن جني في سر الصناعة ١٦٤ أ.