قال أبو جعفر النحاس في شرح أبيات سيبويه ٣٢: (ومعنى البيت أنه يقول: إذا طرقني ضيف وذبحت عليه ذهبت بالشاة لتطبخ له على عينه لئلا يقول: أكلوا أطايب الشاة وأتى برديئه، فإذا رآه فقد جعلت عليه لنفسه مقنعا). والبيت في: الأصول ٢/ ٧١٥ (ر)، الاقتضاب ٣/ ٣٤٨، الإنصاف ٢/ ٢٩٨، التبصرة والتذكرة ١/ ٥٠٩، شرح الحماسة للمرزوقى ٣/ ١١٧١، ضرائر الشعر ١٢٣، الكامل ٢/ ٣٧، الكتاب ١/ ١٠، ما يجوز للشاعر فى الضرورة ١٥٢، المقتضب ١/ ٣٨، الوحشيات ٢٥٩. (٢) بيت لم أعثر على قائله، قبله: هل تعرف الدار على تبراكا (الخزانة ١/ ٢٢٨) ويروى: (دار لسلمى) ويروى (ديار سعدى) والبيت في: الأصول ٢/ ٧١٦ (ر)، الأمالي الشجرية ٢/ ٢٠٨، الإنصاف ٢/ ٣٩٧، الحجة للفارسي ١/ ١٠٠، الخزانة ١/ ٢٢٧، الخصائص ١/ ٨٩، ذم الخطأ في الشعر ١٨، الدرر ١/ ٣٦، شرح الجمل ٢/ ٢٣، شرح الشافية ٢/ ٣٤٧، شرح شواهد الشافية ٢٩٠، شرح المفصل ٣/ ٩٧، ضرائر الشعر ١٢٦، صرورة الشعر ١١١، الغرة ٢/ ٨ ب، الفصول الخمسون ٤/ ٢٧ الكتاب ١/ ٩، الكنوز الذهبية ١/ ١١١، لباب الألباب ١/ ٧ أ، ما يجوز للشاعر في الضرورة ١٥٢ المسائل العسكرية ٨٨، المسائل المشكلة ١٥٧، المصباح لابن يسعون ١٢٠ ب، الموشح ١٤٧ الهمع ١/ ٦١. (٣) ك: احترازا، وهذا تصحيف.