انظر: ديوانه ٩، ورواية الديوان الأولى لا شاهد فيها، وهي: أرجوا وآمل أن يعجلن فى أبد ... وما لهنّ طوال الدهر تعجيل وقد أشار السّكّريّ إلى الرّواية الثّانية المستهشد بها. وانظر: في تخريج الشاهد: المساعد على تسهيل الفوائد ١/ ٣٦ والهمع ١/ ١٨٥ و ٢/ ٢٢٩ والخزانة ٩/ ١٤٣. تتويل: مصدر: نوّلته إذا أعطيته. (٢) كذا وقد أجمعت المصادر على أنّه للّعين المنقريّ يهجو رؤبة وقيل: بل يهجو العجّاج. وهو من شواهد سيبويه ١/ ١٢٠، وانظر أيضا: الأصول ١/ ١٨٣ والإيضاح العضديّ ١/ ١٣٥ والتبصرة ١١٧ وابن يعيش ٧/ ٨٤، وورد عرضا فى الخزانة ١/ ٢٥٧ برواية: خلت اللوم والفشل، قال البغداديّ" وهذا البيت ينشده النحويّون: وفي الأراجيز خلت اللوم والخور، والصواب ما ذكرناه، فإنّ القصيدة لاميّة، إلّا أن يكون من قصيدة أخري رائيّة" والبيت في الحيوان للجاحظ ٤/ ٢٦٦ - ٢٦٧ بروايته: وفي الأراجيز جلب اللؤم والكسل، ولا شاهد فيه علي رواية الجاحظ والمعنى: أتوعدنى بأراجيزك وأنت لا تحسن الشّعر والتصرّف فى فنونه، وما الأراجيز إلا دليل لؤم طبع وخبث طويّة، وضعف نفس.