(٢) ك: ورأيت مسلمي زيد، قبل قوله: مررت بمسلمى زيد. (٣) سورة الصافات: (٣٨). (٤) سورة البقرة: (١٩٦). (٥) سورة البقرة: (٢٦٧). (٦) مطلع قصيدة لعمرو بن الأيهم التّغلبىّ، ويروى صدره: رب حي عرندس ذي شباب. ويروى (ضاربين الرقاب). قوله: (عرندس): أي شديد، وقوله (طلال): أي حال حسنة وهيئة جميلة. قوله (القباب): جمع قبة وهى التي تتخذ من الأديم والخشب واللبد ونحوها. والبيت فى: تعليق الفرائد (١/ ٢١٨)، الدرر اللوامع (١/ ٢٠)، شرح أبيات مغني اللبيب (٧/ ٣٦٤)، شرح الأشموني (١/ ٨٧)، شرح التصريح (١/ ٧٧)، شرح الحدود النحوية (٤٢١)، شرح الشواهد للعيني (١/ ١٧٦)، مغنى اللبيب (٨٤٣)، همع الهوامع (١/ ١٦٠). (٧) على أحد ثلاثة أقوال: الأول: أن ضاربين غير مضاف إلى القباب. وإنما المضاف إليها محذوف تقديره (ضاربين ضاربى القباب)، الثاني: أن القباب أصلها القبابي فحذفت الثانية وبقيت الساكنة، فالقباب مفعول به لضاربين لا مضاف إليه. الثالث: أن أصله ضاربين للقباب، فحذفت اللام وبقى القباب مجرورا بها مع حذفها.