انظر: أوضح المسالك (١/ ٥٣)، شرح التصريح (١/ ٧٦) (٢) ذكر هذه اللغة أبو سعيد السيرافي، أنظر: أوضح المسالك (- ١/ ٥٥)، وشرح التصريح (١/ ٧٦). (٣) بيت ليزيد بن معاوية بن أبي سفيان يتغزل بنصرانيّة قد ترهبت في دير خراب، عند الماطرون وهو بستان بظاهر دمشق، وينسب البيت للأحوص (شعر الأحوص: ٢٢١)، وللأخطل (اللسان: مطرن) والصحيح أنه ليزيد، قوله: (إذا أكل النمل الذي جمعا)، أي في الشتاء، والمعنى: أن لها بالماطرون مجتنى بالشتاء وفي الربيع تسكن الكنائس في دمشق والبيت في: التخمير (٢/ ٣٧٧)، تفسير القرطبى (١٢/ ٦٦)، جمهرة اللغة (٢/ ٢٣٨)، الحيوان (٤/ ١٠)، وهو فيه منسوب إلى أبي دهبل الجمجيّ، الخزانة (٣/ ٢٧٨)، سر الصناعة (١٨٢ ب)، شرح الأبيات المشكلة الإعراب للفارسي (٤٣ ب)، شرح الشواهد للعينى (١/ ١٤٨)، شعر الأحوص (٢٢١)، الكامل - للمبرد (١/ ٣٨٤)، اللسان (مطرن)، مجاز القرآن (٢/ ٧٩). (٤) هو: جعل النون حرف إعراب (٥) بيت من قصيدة لسحيم بن وثيل الرياحيّ، قوله: (يدّرى) يختل ويخدع، والمعنى (أنني قد كبرت وتحنكت، فلا يستطيع الشعراء أن يخدعونى). والشاهد في البيت قوله: (الأربعين (، فقد أظهر الإعراب علي النون فكسرها للإضافة، قال ابن جنى - في سر الصناعة (١٨٣ أ): (فأما قول سحيم بن وثيل: ماذا .. فليست النون في أربعين حرف إعراب، ولا الكسرة فيها علامة جر الاسم، وإنما هي حركة التقاء الساكنين وهما الياء والنون وكسرت علي أصل حركة التقاء الساكنينا ذا إلتقيا ولم تفتح نون الجمع، لأن الشاعر اضطر إلى ذلك لئلا تختلف حركة حرف الرويّ في سائر الأبيات ..) والبيت في: إصلاح المنطق (١٥٦)، الأصمعيات (١٩)، أمالي السهيلي (٦٥)، التبصرة والتذكرة (٢/ ٥٤٧)، التخمير (٢/ ٣٧٦)، حماسة البحتري (٧)، الحماسة البصرية (١/ ١٠٢)، الخزانة (٣/ ٤١٤)، الدور اللوامع (١/ ٢٢)، رسالة الملائكة (٢٠)، سر الصناعة (١٨٣ أ)، شرح التصريح (٢/ ٧٧)، شرح الشواهد للعينى (١/ ١٩١)، شرح المفصل (٥/ ١١)، ضرائر الشعر (٢٢٠)، الكامل (٢/ ١٠٨)، اللسان (درى)، مجالس ثعلب (١/ ٢١٣)، المخصص (١٧/ ١٠٣)، معاهد التنصيص (١/ ٣٣٩ - ٣٤٠)، المفصل (١٨٩)، المقتضب (٣/ ٣٣٢)، الهمع (١/ ٤٩).