(٢) ستأتى ترجمته فى الطالع. (٣) سقطت الأبيات من النسختين ج و ز. (٤) قال ياقوت: هو واد من أودية بنى سليم، وأورد قول بعض العرب: لقد هاج لى شوقا بكاء حمامة … ببطن اللوى ورقاء تصدع بالفجر وفيه يقول نصيب: وقد كانت الأيام إذ نحن باللوى … تحسن لى لو دام ذاك التحسن ويقول ابن الفارض: وإذا وصلت إلى ثنيات اللوى … فانشد فؤادا بالأبيطح طاحا انظر: معجم البلدان ٥/ ٢٣. (٥) قال ياقوت: هو موضع بعينه فى عقيق المدينة، وقال ابن كبريت الحسينى: «والمصلى فى الأصل اسم لموضع الصلاة، ثم صار بالغلبة علما على مسجد مصلى العيد، ثم أطلق على سبيل التوسع على ما حوله، إطلاق اسم الجزء على الكل»، وأورد قول الشاعر: ولى من فقد جيران المصلى … غرام لا يقر له قرار فلو خيرت لم أختر سواهم … ومن لى أن يكون لى الخيار وفيه يقول ابن الفارض: يا رعى الله يومنا بالمصلى … حيث ندعى إلى سبيل الرشاد انظر: معجم البلدان ٥/ ١٤٤، ووفاء الوفا ٢/ ٧، والجواهر الثمينة مخطوط خاص/ ١٠٣، وعمدة الأخبار/ ١٥٥.