(٢) فصار كأنه مذكور ابتداء من غير تعليق على صفة. (٣) انظر: المسودة/ ٣٦٣ - ٣٦٤. (٤) نهاية ١٥٢ ب من (ب). (٥) انظر: أصول السرخسي ١/ ٢٥٦، وكشف الأسرار ٢/ ٢٥٦، وتيسير التحرير ١/ ٩٨، ١٠٣، وفواتح الرحموت ١/ ٤١٤. (٦) انظر: شرح تنقيح الفصول/ ٢٧٠. (٧) انظر: العدة/ ٤٥٤. (٨) انظر: الإِحكام للآمدي ٣/ ٧٢. (٩) انظر: الإِحكام للآمدي ٣/ ٧٢، والمنتهى لابن الحاجب/ ١٠٩. (١٠) قال في البرهان/ ٤٦٦ - ٤٦٩: إِذا كانت الصفات مناسبة للأحكام المنوطة بالموصوف بها مناسبة العلل لمعلولاتها فذكرها يتضمن انتفاء الحكم عند انتفائها كقوله: (في سائمة الغنم زكاة)، وكل صفة لا يفهم منها مناسبة للحكم فالموصوف بها كالملقب بلقبه، والقول في تخصيصه بالذكر كالقول في تخصيص المسميات بألقابها، فقول القائل: "زيد يشبع إِذا أكل" كقوله: "الأبيض يشبع"؛ إِذ لا أثر للبياض، فيما ذكركما لا أثر للتسمية بـ "زيد" فيه.