(٢) وهم بعض الفلاسفة. انظر: العدة/ ٨٦. (٣) ما بين المعقوفتين زيادة من (ح). (٤) قال في التعريفات/ ٣٦: ... واعلم أن الجوهر ينقسم إِلى بسيط روحاني كالعقول والنفوس المجردة، وإِلى بسيط جسماني كالعناصر، وإِلى مركب في العقل دون الخارج، كالماهيات الجوهرية المركبة من الجنس والفصل، وإِلى مركب منهما، كالمولدات الثلاث. (٥) في التعريفات/ ٦١: "الطبيعة: عبارة عن القوة السارية في الأجسام بها يصل الجسم إِلى كماله الطبيعي. وانظر هذه الأقوال الأخيرة في: العدة/ ٨٦ - ٨٧، والمعتمد للقاضي/ ١٠١ - ١٠٢. (٦) قال القاضي في العدة/ ٩٤: وذكر أصحابنا أنه يصح أن يكون عقل أكمل من عقل، وأرجح ... خلافاً للمتكلمين من المعتزلة والأشعرية في قولهم: لا يصح أن يكون عقل أكمل من عقل، وأرجح. وانظر: التمهيد/ ٩أ، والمسودة/ ٥٦٠. (٧) أي: وافق المخالفين، فقال: لا تتفاوت العقول. انظر: الواضح ١/ ٦ ب. (٨) الخدري. (٩) في (ح): أليس.