للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

بالقسم الخامس والسادس؛ لما سبق (*)، ولما يأتي (**).

وسبق (١) كلامه في الروضة قريبا قبل "اشتمال الوصف على مصلحة ومفسدة".

ومنع في الانتصار -في أن علة الربا الطعم- التعليلَ بالقسم الرابع كقول الحنفية، ثم قال: الأقوى أن لا تنازع في المناسبة وما يُظن تعليق (٢) الحكم عليه.

وسبق (٣) (٤) قول ابن حامد في السبر.

وقال بعض أصحابنا (٥): لا يشترط في المؤثر كونه مناسبًا، وجعله في الروضة (٦) من قسم المناسب.

قال: ونظيره تعليق الحكم بوصف مشتق: في اشتراط مناسبته وجهان.

وقد سبقا (٧).


(*) في السير في ص ١٢٧٤.
(**) في ص ١٢٩٢.
(١) في ص ١٢٨٣.
(٢) في (ظ): بتعليق.
(٣) في ص ١٢٧٢ - ١٢٧٣.
(٤) نهاية ١٣٣ ب من (ظ).
(٥) انظر: المسودة/ ٤٠٨.
(٦) انظر: روضة الناظر/ ٣٠٣.
(٧) في ص ١٢٦٦.