وورد في حديث بُسْرة مرفوعًا، أخرجه أبو داود في سننه ١/ ١٢٥ - ١٢٦، والترمذي في سننه ١/ ٥٥ - ٥٦ وقال: حديث صحيح، قال محمَّد -يعني البخاري-: وأصح شيء في هذا الباب حديث بسرة. قال الترمذي: وفي الباب عن أم حبيبة وأبي أيوب وأبي هريرة وأروى ابنة أنيس وعائشة وجابر وزيد بن خالد وعبد الله بن عمرو. ا. هـ وأخرجه النسائي في سننه ١/ ١٠٠ - ١٠١، وابن ماجه في سننه/ ١٦١، وأحمد في مسنده (انظر: الفتح الرباني ٢/ ٨٦ - ٨٨)، والحاكم في المستدرك ١/ ١٣٦ - ثم تكلم عنه، ثم قال: فدلنا ذلك على صحة الحديث وثبوته على شرط الشيخين- والشافعي (انظر: بدائع المنن ١/ ٣٤)، والدارمي في سننه ١/ ١٥٠، وابن حبان في صحيحه (انظر: موارد الظمآن/ ٧٨)، والطيالسي في مسنده (انظر: منحة المعبود ١/ ٥٧)، والطحاوي في شرح معاني الآثار ١/ ٧١ - ٧٣. وورد الوضوء من مس الذكر في حديث غيرهما، فانظر: سنن ابن ماجه ١٦٢، وشرح معاني الآثار ١/ ٧٣، والفتح الرباني ٢/ ٨٤، والسنن الكبرى للبيهقي ١/ ١٢٨ وما بعدها، وسنن الدارقطني ١/ ١٤٦. ترك الوضوء من مس الذكر: ورد في حديث طلق مرفوعًا، أخرجه أبو داود في سننه ١/ ١٢٧ - ١٢٨، والترمذي في سننه ١/ ٥٦ - ٥٧ - وقال فيه: هذا الحديث أحسن شيء روي في هذا الباب. قال: وفي الباب عن أبي أمامة- والنسائي في سننه ١/ ١٠١، وابن ماجه في سننه/ ١٦٣، والبيهقي في السنن الكبرى ١/ ١٣٤، والطيالسي في مسنده (انظر: منحة المعبود ١/ ٥٧)، وأحمد في مسنده (انظر: الفتح الرباني ٢/ ٨٨ - ٨٩)، والطحاوي في شرح معاني الآثار ١/ ٧٥ - ٧٦، والدارقطني في سننه ١/ ١٤٩ - ١٥٠، وابن حبان في صحيحه (انظر: موارد الظمآن/ ٧٧).=