للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


=تعليقًا، وأحمد في مسنده ٦/ ٣٩٧، والطبراني في معجمه (انظر: مجمع الزوائد ٢/ ٢٣٩) بلفظ: (إِن الله زادكم صلاة، وهي الوتر، فصلوها فيما بين صلاة العشاء إِلى صلاة الصبح).
وورد من حديث عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده مرفوعًا: (إِن الله قد زادكم صلاة)، فأمرنا بالوتر. أخرجه الدارقطني في سننه ٢/ ٣١، وأحمد في مسنده ٢/ ١٨٠، ٢٠٦، ٢٠٨.
وورد من حديث ابن عمر، أخرجه الدارقطني في غرائب مالك. فانظر: نصب الراية ١/ ١٠٠ - ١١١.
ومن أحاديث الباب التي ذكرها من قال بوجوب الوتر: حديث أبي أيوب: قال - عليه السلام -: (الوتر حق على كل مسلم). أخرجه أبو داود في سننه ٢/ ١٣٢، والنسائي في سننه ٣/ ٢٣٨، وابن ماجه في سننه/ ٣٧٦، والحاكم في المستدرك ٣/ ٣٠١، والطبراني في الأوسط والكبير بلفظ: (الوتر واجب على كل مسلم). (انظر: مجمع الزوائد ٢/ ٢٤٠).
وحديث بريدة: قال - عليه السلام -: (الوتر حق، فمن لم يوتر فليس منا). أخرجه أبو داود في سننه ٢/ ١٢٩، والحاكم في المستدرك ١/ ٣٠٥ - ٣٠٦ وصححه.
وحديث أبي سعيد: قال - عليه السلام -: (أوتروا قبل أن تصبحوا). أخرجه مسلم في صحيحه/ ٥١٩ - ٥٢٠.
وحديث معاذ: سمعت رسول الله يقول: (زادني ربي صلاة هي الوتر، ووقتها ما بين العشاء إِلى طلوع الفجر). انظر: مسند أحمد ٥/ ٢٤٢.
وحديث ابن مسعود: (الوتر واجب على كل مسلم). أخرجه البزار في مسنده (انظر: كشف الأستار ١/ ٣٥٢).=