للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

١/ ٣٤٩ و ٧/ ٤١٧).

ولم يصنع ابن التركماني شيئًا! بل إنه خالف في بعض كلامه ما تعقب به على البيهقي في موضع آخر! كما فعل مع حديث أم سلمة.

هذا وقد قال الشنقيطي عن الحديث: ((مِن العلماء مَن ضَعَّفه، ومِنهم مَن صححه، والظاهر أن بعض طرقه لا يقل عن درجة القَبول)) (الأضواء ١/ ١٠٢).

ولعله يقصد الطريق الوارد في قصة أم حبيبة، وقد بينا ما فيه عقب تخريجه.