[الحكم]: قصة المرأة والصبي لها شواهد كثيرة تدل على أَنَّ لها أصلا، وقصة الشجرتين صح نحوها من حديث جابر، وقوله:«لو سجد أحد لأحد لأمرت المرأة أَنْ تسجد لزوجها» صحيح بشواهده، وهذا الحديث بهذه السياقة إسناده ضعيف جدًّا.
[اللغة]:
نسنوا عليه: نسقي عليه الماء للحرث والزرع. والظهر: الركاب، وهي الإبل التي تركب.
[التخريج]:
[طس ٩١٨٩ واللفظ له / زبير ٧٥ والزيادة الثانية والثالثة له / هقل (٦/ ٢٠) / نبق ١٣٥ والزيادة الأولى له ولغيره / شفع (فوائد ق ٨١ / أ - ب) وبقية الزيادات له]
[السند]:
رواه الطبراني في (الأوسط ٩١٨٩) عن مفضل بن محمد الجندي، عن علي بن زياد اللحجي، حدثنا أبو قُرَّة، قال: ذكر زمعة، عن زياد بن سعد، عن أبي الزبير، حدثني يونس بن خباب الكوفي، قال: سمعت أبا عبيدة بن عبد الله بن مسعود، يذكر أنه سمع عبد الله بن مسعود، يقول: فذكره.
قال الطبراني: "لم يرو هذا الحديث عن زياد بن سعد إِلَّا زمعة، تفرد به